تاريخ Adidas العلامة التجارية أديداس

 تاريخ Adidas العلامة التجارية أديداس

تاريخ Adidas العلامة التجارية أديداس

تاريخ Adidas 

عندما تتعاون معك Kanye West و Stella McCartney ، فأنت تعلم أن علامتك التجارية تمر بلحظة - وأن Adidas هي تلك العلامة التجارية. ولكن إذا كنت تعرف تاريخ Adidas الطويل ، فلن يكون نجاحها الحالي مفاجئًا. انتقلت أديداس من مجرد إنتاج الأحذية الرياضية إلى ربط ملابسها وأحذيتها بالثقافة الشعبية. لقد قطع هذا الشعار الشهير ثلاثي الفصيلة شوطًا طويلاً - ولن يكون أكثر نجاحًا إلا في المستقبل.

الخلافات وأنشاء أديداس 

أنشأ الأخوان رودولف وأدولف داسلر Gebrüder Dassler Schuhfabrik (مصنع Dassler Brothers للأحذية) معًا في بلدتهما البافارية الصغيرة في عام 1924. مهمتهم؟ لإنشاء أحذية رياضية بناءً على تجاربهم الخاصة كرياضيين هواة بارعين. في عام 1936 ، سافر أدولف إلى القرية الأولمبية ، وهو يسير في السحب ، على أمل إقناع الرياضيين الأولمبيين بارتداء أحذيتهم.

هزم العداء جيسي أوينز بزوج من الأحذية خفيفة الوزن مرصعة باليد ، والتي كانت أول راعي رياضي أمريكي من أصل أفريقي. عندما فاز جيسي أوينز بالميدالية الذهبية في أولمبياد برلين عام 1936 ، كان الرياضيون من جميع أنحاء العالم يسألون عن أحذية داسلر.

بعد العديد من الخلافات خلال الحرب العالمية الثانية ، ذهب الأخوان داسلر في طريقهم المنفصل. سيواصل رودولف تشكيل شركة Puma ، في حين أنشأ Adolf شعارًا لاسمه المستعار "Adi" ولقبه "Dassler" لإنشاء "Adidas" ، والتي سجلها رسميًا في عام 1949. في عام 1952 ، حصلت أديداس على توقيعها الثلاثة شعار القضبان من شركة أخرى بما يعادل 1600 يورو وزجاجتين من الويسكي.

دخول أديداس دائرة الضوء الدولية

أصبح اسم أديداس اسمًا مألوفًا عندما فاز المنتخب الألماني لكرة القدم بنهائي كأس العالم 1954 - كان العديد من أعضاء الفريق يرتدون أحذية Adidas. دفع فوز ألمانيا غير المتوقع على المجر كل من المنتخب الوطني الألماني وأديداس إلى دائرة الضوء الدولية.

التغييرات على ماركة Adidas

جلب عام 1967 المزيد من التغييرات على ماركة Adidas. كقرار تاريخي للشركة ، أطلقت أديداس أول ملابسها ، ملابس فرانز بيكنباور الرياضية. تم تسميته على اسم لاعب كرة القدم الألماني الشهير ، حيث جمع النموذج الأنيق بين الأسلوب والعملية ، وفتح الباب أمام غزوات أديداس في الملابس.

في السبعينيات من القرن الماضي ، تجاوزت أديداس صناعة الأحذية للاعبي كرة القدم ، حيث وسعت نطاق أحذيتها الرياضية لتشمل تسلق الجبال والجمباز. توسع إنتاج الملابس أيضًا ، على الرغم من أن التركيز كان أكثر بكثير على النفعية من الموضة. تم لصق رسومات جريئة تحمل شعار Adidas trefoil على القمصان والسراويل القصيرة والملابس الرياضية الأخرى.

 انطلقت البدلات الرياضية في ثقافة الديسكو - أصبحت رؤية بدلة رياضية أديداس على حلبة الرقص أمرًا شائعًا. في عام 1978 توفي عدي داسلر. سيجلب ابنه هورست شركة Adidas إلى الثمانينيات مع التركيز بشكل أكبر على الملابس.

بشرت الثمانينيات بجنون اللياقة البدنية ، حيث أصبحت الملابس الرياضية ليست عملية فحسب ، بل عصرية أيضًا ، حيث أصبحت الخياطة والأقمشة الاصطناعية مثل Gore-Tex شائعة. لكن رياضة الجاز لم تكن المنطقة الوحيدة التي تألقت فيها أديداس. كان نجوم الهيب هوب يعيدون تشكيل شهرة أديداس. كانت البدلات الرياضية سهلة للرقص ، والألوان الزاهية والرسومات تناسب الأسلوب الجريء لموسيقى الهيب هوب.

 أصدرت مجموعة الهيب هوب الأمريكية Run DMC أغنية بعنوان "My adidas". في حفل موسيقي ، رفعت الفرقة أحذية أديداس أمام حشد من 40 ألف معجب. أصبحت أديداس معتمدة من أزياء الشارع ، وبواحدة من أولى الرعايات غير الرياضية لعلامة تجارية للملابس الرياضية.

جلبت أوائل التسعينيات مشاكل مالية لشركة أديداس. ترك موت هورست داسلر قيادة مشكوك فيها للشركة وتكبدت الشركة خسائر تاريخية في عام 1992.بعد أن تولى روبرت لويس دريفوس الدور القيادي ، عادت أديداس إلى المسار الصحيح. تم صنع أو إعادة إصدار بعض الأحذية الكلاسيكية من Adidas خلال هذه الفترة ، بما في ذلك Gazelle ، التي كانت تفضلها العارضات ونجوم Britpop وموسيقيي الهيب هوب.

 أصبحت Adidas مفضلة لنجوم مثل Jay-Z و Diddy ، الذين عززوا مفهوم كونك ثريًا للغاية بحيث لا تحتاج إلى "ارتداء الملابس". أحب الجمهور العادي الذي يركز على كرة القدم في المملكة المتحدة أيضًا شركة أديداس، التي كانت عصرية ويمكن الوصول إليها.

ازدهرت Adidas في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. سعت الشركة إلى التعاون مع أقطاب الموضة مثل ستيلا مكارتني وماري كاترانتزو وحتى كاني ويست. عادت البدلة الرياضية إلى مشهد Grime ، وأصبح أسلوب الحياة غير الرسمي الذي تروج له Adidas أكثر من أي وقت مضى. من بلدة صغيرة في بافاريا إلى تحديد موجة الألعاب الرياضية ، بلغت أديداس سن الرشد ولديها مستقبل مشرق من الأزياء التي يمكن الوصول إليها قبل ذلك